يختتم المهرجان السياحي «أملج أجمل» في نسخته الثانية والمنظم برعاية الهيئة العامة للسياحة والآثار، وترعاه «عكـاظ»
إعلاميا، اليوم بعد أسبوع كامل عبر العديد من البرامج المتنوعة إلى جانب السباقات البحرية والبرية في مواقع عدة من محافظة أملج، استطاع من خلالها المهرجان الربيعي جذب أعداد كبيرة من الزائرين والسياح من خارج المحافظة.
وأسهم المهرجان الذي انطلق في الثالث من الشهر الجاري وتختتم أنشطته اليوم بالمسابقات البحرية في ميناء أملج، في تنشيط الحركة السياحية في محافظة أملج الساحلية التي شهدت توافد أعداد كبيرة من السياح من خارج المحافظة، واكتظت شواطئها البحرية بالعائلات والمتنزهين، وسجلت الشاليهات والفنادق نسبة إشغال 100 في المائة طوال فترة الإجازة.
واستمتع الاهالي والمتنزهون بعروض الطيران الشراعي على شاطئ منتزه الدقم البحري، والذي يشهد ازدحاما كبيرا هذه الأيام، كما استطاع المهرجان جذب هواة التطعيس إلى الكثبان الرملية 14كم شرقي أملج، تجمهر نحو ألفي مواطنة ومواطن لمشاهدة سباقات التطعيس، واستعراضات المشاركين بمركباتهم في عمق الرمال. احتضن مضمار سباقات الهجن في مركز الحرة 35 كم شمالي أملج فعاليات رياضة الهجن الأصلية، والتي لاقت حضورا كثيفا من محبي وعشاق الإبل، إضافة إلى عدد كبير من السياح من خارج المحافظة.
وتواصلت ليالي المهرجان في المقر الرئيس للمهرجان المقام في حديقة الاحتفالات والمناسبات وسط أملج، من خلال برامج ومسابقات للأطفال على المسرح، إضافة إلى ندوات صحية قدمها أطباء من مستشفى الحوراء العام، إلى جانب مشاركة الأسر المنتجة.
إعلاميا، اليوم بعد أسبوع كامل عبر العديد من البرامج المتنوعة إلى جانب السباقات البحرية والبرية في مواقع عدة من محافظة أملج، استطاع من خلالها المهرجان الربيعي جذب أعداد كبيرة من الزائرين والسياح من خارج المحافظة.
وأسهم المهرجان الذي انطلق في الثالث من الشهر الجاري وتختتم أنشطته اليوم بالمسابقات البحرية في ميناء أملج، في تنشيط الحركة السياحية في محافظة أملج الساحلية التي شهدت توافد أعداد كبيرة من السياح من خارج المحافظة، واكتظت شواطئها البحرية بالعائلات والمتنزهين، وسجلت الشاليهات والفنادق نسبة إشغال 100 في المائة طوال فترة الإجازة.
واستمتع الاهالي والمتنزهون بعروض الطيران الشراعي على شاطئ منتزه الدقم البحري، والذي يشهد ازدحاما كبيرا هذه الأيام، كما استطاع المهرجان جذب هواة التطعيس إلى الكثبان الرملية 14كم شرقي أملج، تجمهر نحو ألفي مواطنة ومواطن لمشاهدة سباقات التطعيس، واستعراضات المشاركين بمركباتهم في عمق الرمال. احتضن مضمار سباقات الهجن في مركز الحرة 35 كم شمالي أملج فعاليات رياضة الهجن الأصلية، والتي لاقت حضورا كثيفا من محبي وعشاق الإبل، إضافة إلى عدد كبير من السياح من خارج المحافظة.
وتواصلت ليالي المهرجان في المقر الرئيس للمهرجان المقام في حديقة الاحتفالات والمناسبات وسط أملج، من خلال برامج ومسابقات للأطفال على المسرح، إضافة إلى ندوات صحية قدمها أطباء من مستشفى الحوراء العام، إلى جانب مشاركة الأسر المنتجة.
Brak komentarzy:
Prześlij komentarz
komentarze